الجمعة، 28 نوفمبر 2014

قصة قصيرة - وعاد أبو جهل لعبد الله لحسايني

خصائص السرد الإبداعي القصير في "وعاد ابو جهل"
للكاتب عبدالله لحسايني

بقلم:ذ.نورالدين كرماط



"وعاد أبو جهل " أول عمل قصصي للقاص عبد الله لحسايني. وخامس عمل في مسيرته الأدبية. وله قيد الطبع مجموعة وسمها بــ: سيرة ابن نيشان.
أضمومته البكر هذه: (وعاد أبو جهل) صدرت عام 2013 عن مطبعة جسور بوجدة من الحجم المتوسط في خمس وستين صفحة. ضمنها أربع وعشرين قصة .
الناظر في نصوص هذه المجموعة يلاحظ أنها توزعت بين الأقصوصة، والقصة القصيرة، والقصة القصيرة جدا.
إلا أن العدد الأكبر كان من نصيب القصص القصيرة جدا باثنتي عشرة نصا وهي: المعطلون،احتجاج، هوية، الحي الجامعي، القلب والسياسة، لا يأت بخير، الحمامة، تهديد، سِفر التفاؤل، الهروب اليومي، و عش اللقالق.
إذاً، ما أهم مكوناتها النصية تخطيبا وتحبيكا ومقصدية؟ وما سماتها الفنية والجمالية والسردية؟ هذا ما سوف نرصده في هذه الكلمة المختصرة.
يفشل الكثير من الكتاب في كتابة القصة القصيرة جدا، و السبب أنهم لم يتمثلوا بعد بطريقة جيدة شروط، و أركان وخصائص و تقنيات... هذا الفن السردي الحديث. و لعلي أقول أن نصوص عبد الله لحسايني احترمت أساسيات القص القصير جدا. من المتعارف عليه عند بعض النقاد، و المهتمين بفن القصة القصيرة جدا، أن هذا الفن الأدبي الحديث يقوم على أربعة أركان أساسية.
1)الحجم القصير.
يلاحظ احترام القصص المذكورة آنفا لركن الحجم القصير. فلم تكن مسهِبة في الوصف تطويلا و لا استيرادا و لا حشوا، كما هو الأمر في الرواية و القصة. لقد كانت مقتضبة تجنب فيها الكاتب النعوت، و الصفات، و التمطيط و التفسيرات التي لا ضرورة إليها. حيث تراوحت بين أربعين كلمة كأصغر وحدة نصية كما في نص تهديد1 .و 141 كلمة كما في نص سفر التفاؤل2.
فاعتمد الكاتب بذلك على حجم محدود من الكلمات والجمل ذات الفواصل القصيرة، والجمل البسيطة من حيث البنية التركيبية ذات المحمول الواحد. يقول عبدالله لحسايني في نص تهديد ص 39:
جاءني رجل من أقصى المدينة يسعى. قال إن الملأ يأتمرون بك ليحاصروك، وقد حاصروك...فارجع عن عقلك إني لك من الناصحين. أتجرؤ أن تقول عكس ما قال الأولون فنظرت تظرة في النجوم. ورأيت أن أستنصحكم يا أصدقائي فبم تنصحون؟
2)التكثيف. هو المقياس الفاصل بين القصة القصيرة جدا و غيرها من الأجناس السردية الأخرى و خاصة الأقصوصة و القصة القصيرة. والمقصود بهذا المعيار هو اختزال الأحداث و تلخيصها في أفعال أساسية مركزة، بشرط عدم الإخلال بالرؤية أو الشخصيات. و أبرز مثال على ذلك قصة (الحمامة) ص 38يقول:
أحببتها كثيرا تلك الحمامة حين اقتربت مني، وكأنها تعرفني...إلا انها اختارتني أنا وحدي... لكنها سرعان ما طارت على عجل...أين تذهبين؟ طارت تتلقف فضلات الخبز التي ألقاها أحد المارة إلتهمتها بشغف... وبدأت ترقص وتدور بقربه، ثم التحقت بآخر وآخر...عادت إلي تلكم الحمامة.. نظرت إليها بحزن ثم انصرفتُ.
هذه القصيصة وغيرها، اعتمد فيها القاص على تجميع أحداثها وشخصياتها في رقعة طبوغرافية محددة. تسمح للقارئ النموذجي بملء فراغاتها و تسويد بياضها، فتحمل القصة تأويلات متعددة قد تختلف في بعض الأحيان مع الرؤية أو المقصدية التي يهدف إليها الكاتب.
3)المفارقة و الإدهاش. من أخطر أركان القصة القصيرة جدا. و أهمها على الإطلاق. فهي تقنية مهمة من تقنيات العمل القصصي، وعنصر لازم و ضروري في تجويد القصة القصيرة جدا و غيابه يعطي انطباعا سيئا عنها لدى المتلقي، خاصة عند القارئ النموذجية و الناقد المتمرس.
بذلك قام الكاتب تحويل التداولي الحياتي إلى معطى لغوي ذي حمولات متزاحمة. لأنه استطاع أن يزرع ذلك التشابك الجميل بين قصصه، و القارئ عن طريق الإدهاش و المفاجأة. كما نجد في (تهديد) ملخصها. ففي الوقت الذي كنا ننتظر سعادة السارد بعد عودة الحمامة إليه. يفاجئنا بقوله/ نظرت إليها بحزن، ثم انصرفت.
إلى جانب النهاية المفاجئة، نلمح نجاح عبدالله الحاسيني في تنويع نهايات قصصه:منها مثلا:
1)النهاية السردية كما في نص الهروب اليومي ص42: و بدأ يستعرض لائحة العائلة المقصودة من رصاصات السب... أم ..أخ..(طسيلة) إلى آخره.
)النهاية الاستفهامية: كقوله في تهديد 39: ورأيت أن أستنصحكم يا أصدقائي فبم تنصحون؟
أو في نص القلب والسياسة ص 35 : لا يمكنني أن أغير تفكيري، هل فهمت؟
3)النهاية الحوارية كما في نص احتجاج ص 25: وقال: أنت ضد الشعب أنت مع الدولة...
4)النهاية الخبرية كما في نص المعطلون ص21: وبعد قرون..عطل المعطلون المعطلين..
4القصصية:
تتوفر قصص (وعاد أبو جهل) على مقومات الحبكة السردية المبنية على الحدث، والشخوص، والفضاء، والمنظور السردي، والصيغة اللغوية والأسلوبية،إضافة إلى الفكرة والاستهلال السردي، و العقدة الدرامية، والصراع، و الحل، والنهاية. مثالنا في ذلك قصة: احتجاج ص 25
سمعتهم يصرخون" ماع، ماع" قلت لأحدهم: ماذا تريدون؟ قال: يطالبون بالماء في هذا الحر... قلت: لماذا لا يقولون ماء بدل ماع. قال: الناس كلها تقول كذلك. هل تخطئ الجميع و تعتبر نفسك أنت المحق الوحيد؟
فجأة، قدم إلي من وسط الجماعة، تيس بقرون حادة أحنى رأسه في وضعية النطح.. وقال: أنت ضد الشعب أنت مع الدولة...
مجموعة الوقائع الجزئية في هذه القصة متساوقة في نظام خاص وسائرة نحو الهدف المعين من طرف الكاتب. مستهلا ذلك بالترميز؛ فما تكراره لكلمة ماع مرتين ليرمز إلى التبعية العمياء، وغياب الروية و التفكير عند عدد لا يستهان به من الناس. فالنص يحمل رسائل مشفرة، تدعو القارئ النموذجي إلى فك رموزه
فكان السرد فنيا في نقله الوقائع بألفاظ تعبيرية، شيدت تلك الوقائع،وعللتها، فأضفت عليها بذلك حيوية وتشويقا. و كان البناء فنيا كذلك إذ اعتمد طرائق التشويق، كما كان متلاحم الأجزاء محققا ما يسمى بـ(الوحدة الفنية).
خلاصة:
و هكذا يطالعنا القاص عبدالله لحسايني، في هذه الأضمومة التي وسمها بـــ(وعاد أبوجهل) بجملة من النصوص القصيرة جدا التي حازت على التميز والانفراد بمقوماتها الفنية والجمالية، التي نلمس من خلالها قاصا واعيا لما ينسج، وبما يزخرف، فبين أصابعه قلم يجيد فن الكتابة التي تجافي الانحطاط والرتابة والتقليد... إن نصوصه جراح نازفة، مربكة للاهجين وراء الأوهام و الأحقاد... فلا تفتح أيها القارئ هذا الكتاب إلا متأنيا مترفقا. إنه يستنفرك ليذكرك بسخريته مرارة الدهاليز المتكالبة على الإنسان في كل مكان.




بوصلة الكتابة أو كتابة الواقع في مجموعة "وعاد أبو جهل " القصصية

لعبد الله لحسايني- بقلم ذ الزبير خياط



الزبير خياط 
زايو 13 يوليوز 2014

القصة فن القبض على جمر الواقع ، لاقتصادها وزهدا في البذخ للغوي ، استطاعت أن تكون مجهر الكاتب الواقعي الذي يدقق في التفاصيل ويستنبت منها متخيله القصصي . صحيح أن القصة استطاعت في كثير من نماذجها أن تجرب أشكالا أخرى في الكتابة تقوم على تكسير النمط السردي وعدم الاحتفاء بالحكاية لفائدة لغة رمزية تصل أحيانا إلى التهويمات السوريالية . غير أنها سرعان ما كانت تتوب الى رشدها الواقعي وتلتصق به لأنها صوت طبقاته الاجتماعية ، الرازحة تحت نير التفقير والتجهيل.
وإذا كانت القصةالمغربية القصيرة في بداية استوائها إلى فرة الثمانينات ، قد جسدت الصراع الطبقي وطموح البورجوازية في قيادة الشأن الاجتماعي والسياسي. فإنها في بداية التسعينات دخلت تجربة تجريبية جديدة ركزت على الأنا المتحررة من اللغة المباشرة والحكاية المسترسلة ، بزمنها الخطي . وأوغلت في مسالك تجريبية قادت في الشهور الأخيرة قاصامغربيا رائدا هو احمد بوزفور ، الى الانتفاضة والتنبيه الى ضرورة لجم هذهالمغامرات الفنية غير المحسوبة ظن حتى لا تسقط القصة في اللعب الشكلي والتهويم الفارغ . لاسيما أن هذا الفن شأنه شأن الشعر ، اصبح مجالا لضعيفي المواهب الذين يتسترون خلف الحداثة والتجريب والرمز ، وكسر الطابوهات ، ليخفوا عجزهم الفني وعقمهم الابداعي.
هذه الاشارة هي مدخلنا إلى مجموعة "وعاد أبو جهل " للقاص عبد الله لحسايني في علاقتها بالمرجع الواقعي الذي يحدد المتخيل، ويخلق نمط التعبير، ويوجه بوصلة الكتابة نحوشمال الواقع الذي شكل منطلقها ولحنها الأثير الذي عزفت عليه في الإبداعات المتميزةعالميا وعربيا ووطنيا .
ان التعبير عن الواقع في هذه المجموعة  لا يتخذ طابعا حرفيا مباشرا ، بل إنه ينحو منحى رمزيا يقوم على التقابل بين الرمزي والواقعي.فالقصة الاولى التي هي غرة المجموعة ودليل عنوانها ، تمتح من لحظة تراثية تاريخية دينية ، تؤرخ للصراع بين الخير والشر. فأبوجهل وإبليس بما لهما من حمولات الشر والكيد والحسد والإفساد في لحظة تاريخية ودينية سابقة ، يظهران في الواقع الحالي من أجل ترسيخ إفساده .
وكذا تقوم القصةعلى خلق التقابل بين التراث والحاضر ، من خلال دمج ردبول بالبعير ، والقناةالفضائية بهُبل ، والبرنامج المباشر بنصرة قريش، وحمالة الحطب. وتنتهي القصة بالمشهد الفنطازي متمثلا في شرب ابي جهل للدماء البشرية، والعودة إلى القبر قرير العين.
إن التوظيف الرمزي التراثي تجاوره توظيفات رمزية أخرى تستعير متخيلها من عالم الحيوانات ، وكأنها تذكر بقصص كليلة ودمنة ، في الأدب القديم . ومن ذلك قصة النمس والأرنب . والضبع والثيران ، وهما تحيلان على قضايا مصيرية تعرفها أمتنا تتلخص في التناحر المجاني الذي يحمي الأعداء ويقوي استغلالهم لها ، والاستسلام لنظرية المؤامرة التي تخلقها الأمة بغباء قيادييها وضعف بصيرتهم.
وتستعير المجموعة أقنعتها كذلك من مرجعية التصوف والأولياء والكرامات في نصوص يا عبد القادر 1 و2  ، وحوار مع الولي. هي لا تكرس التفكيرالغيبي بقدر ما تدعو إلى مراجعة الذات وتطهيرها من الغرور وربط الصلة بالناس والاهتمام بالبيئة وتقدير الرموز الفكرية .
إن المجموعة لا تعبر دائم بالأقنعة الرمزية ، بل تشير في نصوص كثيرة إلى الواقع بمفرداته ودلالاته الآنية . ويتجلى ذلك في نصوص قصصية من قبيل المعطلون ، وهوية ، والحي الجامعي ..وهي تحيل إلى واقع الاستلاب وفقدان بوصلة النضالة وفتح جبهات الصراع المجانية عند فئة الشباب والطلبة .
يبقى أن نشير إلى أن المجموعة القصصية تحتفي كثيرا بمدينة القاص ، أبركان ،. فهي تتردد في كثير مننصوصها . وهذا الاحتفاء بالمدينة نابع من غيرة عليها ، جراء ما طالها من تهميش ونسيان وجحود من قبل الوطن والأبناء.
قصص عبد الله لحسايني موجهة بلغة صافية تدل على مقصدياتها دون حذلقات تعبيرية ، وتنوع في طرق عرضها ومستويات تعبيرها ، وتبني حبكتها خطيا لأنها تملك تصورها لوظيفة الكتابةالقصصية ، وهي القبض على جمر هذا الواقع القاسي المثخن بضربات الفساد والقبح والزيف ، ليس من أجل التباكي عليه وندبه ، وإنما من اجل تصحيحه وإعادة دفة سفينته إلى تيار النجاة.
باختصار بوصلة الكتابة تتوجه نحو شمالها بوعي وقصد ، وأترك للقارئ فسحته للاستمتاع بهذا العالم السردي الجميل.



حمدوني بوعلام - مبدع


حمدوني بوعلام
من مواليد 1950 بوجدة
استاذ و مرشد تربوي للغة الفرنسية و ادابها متقاعد
مراسل صحفي سابقا لجريدتي البيان و بيان اليوم
فاعل جمعوي،حقوقي و نقابي
من مؤسسي المقاهي الادبية بالمنطقة الشرقية
منها مهرجان ربيع الشعر و المهرجان العاشر للشاعرات
مناضل ثقافي
شارك في عدة تظاهرات ثقافية محليا،جهويا و وطنيا
ساهم في الديوان الفركوفوني المشترك لدعم غزة 2014

له كتابات شعرية بالعربية و الفرنسية و محاولات بالانجليزية و الاسبانية

سعيد شافي - مبدع


سعيد شافي       

      تاريخ الميلاد : 01 / 06 / 1966م

المؤهلات العلمية    :    باكالوريا    شعبة    الصناعة الميكانيكية   1988/1989م
  بداية الكتابة الشعر     :   منذ تسعينات القرن الماضي
 المشاركات الفنية  :        تكريمات لشيوخ و شعراء بالمنطقة الشرقية
                     :    مهرجانات و لقائات و أمسيات.... الشعرية                                                                                                            :     مشاركة في برامج إذاعية
                      -  شيوخ لكلام  برنامج إذاعي وطني و جهوي من  تقديم                                         (الحسين العمراني)
                           -  سر الكلمة  من تقديم (عزوز البوشيخي)
                    :  البعض من القصائد تغنا بها شباب الراي...موجودة بالاسواق
     الشاب : قادر الوجدي_ ايوب_ حمزة لبحر_بن ختو _عزيز التاوريرتي_حكوم الكيلي....  
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 الأنشطة الجمعوية    :   نائب رئيس جمعية   (أنغام و فنون من الشعر الملحون)
                             كاتب  عام   جمعية   (لرسام"للثقافة والفنون الشعبية")

أحمـد اليعقـوبـي - مؤلف

           الشاعـر الزجـال

                    أحمـد اليعقـوبـي




من مدينة أبركان
له ثلاثة دواوين زجلية: صدر منها "الـﯕـصبة والطير.." سنة 2009 و"رياح النور" سنة 2012 ؛ والثالث جاهز للطبع.
بالإضافة إلى مجموعة بالأمازيغية في طريقها إلى الطبع.

نشرت له نصوص بصحف ورقية ومواقع إلكترونية، كما شارك في عدة ملتقيات محلية وجهوية ووطنية

بوجمعة الكريك - مؤلف




 بوجمعة الكريك - مؤلف

من مواليد19 غشت سنة 1966 بمدينة جرادة شرق المملكة المغربية. حاصل على الإجازة في اللغة الفرنسية و آدابها. أستاذ للغة الفرنسية بالسلك الثانوي. شاعر باللغتين العربية و الفرنسية. طفولته وشمت بمعاناة الأب الذي كان يشتغل بمنجم لاستخراج الفحم الحجري مع مرض السيليكوز ... محنة صورها في الكثير من كتاباته الشعرية أو النثرية خصوصا الرواية التي لا زال مترددا في نشرها و التي تحمل عنوان « Jerada, le phénix qui renaît de ses cendres ».
 بدايته الأدبية بالثانوي التأهيلي حيث كان ينشر شعره باللغة الفرنسية بملحق جريدة « L’opinion- L’opinion des jeunes ». توقف عن النشر في الجرائد الوطنية إلى غاية سنة 2008 حيث واصل بتحفيز من صديقه الأستاذ الروائي محمد العرجوني بالمقهى الأدبي بمدينة وجدة.
له مشاركات عديدة في مهرجانات أدبية بالمغرب كالمهرجان الرابع للشعر التلاميذي بالحسيمة، المهرجان الأول للأدب و التصوف بجرادة، مهرجان الجوهرة الزرقاء للشعر والزجل .... و غيرهم.
حاصل على عدة دروع و جوائز .
- لديه إصدار ورقي مشترك وحيد من إصدارات المقهى الأدبي وجدة و هو ديوان بعنوان: "سماء أخرى تظلنا"
مشارك في ديوان مشترك باللغة الفرنسية ممثلا المملكة المغربية إلى جانب 12 دولة بعنوان "Plume...Liberté...Paix: "Les trois Mots qui délivrent des Maux"
- لديه ديوان قيد الطبع تحت عنوان " قراءات في ملامح وجه شاحب"
- رواية باللغة الفرنسية في المراحل الأخيرة من الكتابة حول معاناة المنجميين بمدينة جرادة الصامدة في وجه التهميش.
- رئيس / منسق المقهى الأدبي تارجيست
- عضو مؤسس للمقهى الأدبي الناظور.

محمد عزوز


محمد عزوز

من مواليد 11 فبراير 1982 بمدينة أبركان. أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي. حاصل على الماستر في "الدراسات اللغوية العربية بالغرب الإسلامي". حائز على الجائزة الأولى عن قصة "الموت على ضفة الفنجان" مناصفة، في مسابقة نظمتها جريدة "أخبار الثقافة" بالدار البيضاء سنة 2003. حائز على الجائزة الثانية عن المجموعة القصصية "المدينة تحترف الخبل" في مسابقة مكتبة سلمى الثقافية وجريدة "ملامح ثقافية" بتطوان سنة 2008. وعن المكتبة نفسها صدرت له مجموعته الأولى "المدينة تحترف الخبل" سنة 2014م.

عبد الواحد عرجوني - مؤلف



عبد الواحد عرجوني

من مواليد كبدانة بإقليم الناظور عام 1962. حاصل على الدكتوراه في الأدب المغربي الحديث. يكتب القصة والشعر والمسرحية والرواية والنقد. 
نشرت له العديد من المقالات والقصص في الصحف الوطنية والعربية. ساهم في مجموعة من الكتب الجماعية منها "الأدب والأسطورة"، و"دراسات في الكتاب المدرسي"، و"الكوميديا السوداء عند لحسن قناني".
صدر له:
مجموعتان قصصيتان: "الرشح الفواح من حكايات الملاح". و"هذا الواحد شُبه لي". بالإضافة إلى رواية واحدة "برج جناذة".

أحمد بلكاسم- مؤلف



أحمد بلكاسم
      - من مواليد 1962/فاس/ في سن مبكرة  انتقل أو بالأحرى عاد إلى مسقط رأس الأسرة ومنبتها الأصلي بني وكيل لعثامنة حيث شب وترعرع
التعليم الابتدائي : بمدرستي بني وكيل وابن تاشفين جماعة لعثامنة السعيدية
التعليم الإعدادي والثانوي :  ثانوية أبي الخير بركان
الإجازة في اللغة العربية وآدابها جامعة محمد الأول وجدة
 اشتغل أستاذا للتعليم الإبتدائي بمنطقة البرانس بدائرة تايناست  يشتغل حاليا بنيابة إقليم بركان بأكليم

كاتب قصص قصيرة
صدرت له :  لعنة باخوس مجموعة قصصية سنة 2010 دار الطالب وجدة
 والشيخ قارون مجموعة قصصية ثانية: مطبعة الجسور وجدة 2012
نشر له بالجرائد والمجلات المحلية  الاتحاد الاشتراكي  طنجة الأدبية  و ديهيا وعربيا جريدة البعث ومجلة العربي وفي بعض المنتديات الأدبية الالكترونية
حائز على جائزتي مجلة العربي وإذاعة ال بي بي سي: 2010 و2011.

محمد العرجوني - مؤلف







محمد العرجوني :
-    تاريخ الازدياد : 14-4-1951.
-         حاصل على الإجازة في اللغة الفرنسية وآدابها بالمعادلة بالمدرسة العليا للأساتذة بنيس (فرنسا)

1-    الحالة المهنية:
-         أستاذ اللغة الفرنسية بالثانوي تأهيلي سابقا (متقاعد)

2-    النشاط الجمعوي والأدبي:
-         عضو مؤسس للمقهى الأدبي بوجدة (مقهى فضاء الياسمين)
-         عضو مؤسس للمقهى الأدبي بوجدة(مقهى لاميرابيل)
-         عضو مؤسس للصالون الأدبي بمركز الدراسات والبحوث الاجتماعية والإنسانية بوجدة
-         عضو الهيئة العلمية لمجلة المعرفة التاريخية- القنيطرة-
-         عضو وحدة الترجمة بمركز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية بوجدة.
-         عضو مؤسسة الجامعات الشعبية بالمغرب.
-    رئيس جمعية مهنية تربوية: "جمعية الإدارة التربوية". سابقا
-    نائب رئيس جمعية منتدى رحاب للثقافة والتضامن والتنمية بوجدة، سابقا.
-         عضو مؤسس للفضاء المغاربي بالجزائر سنة 2002.
-         عضو شرفي بدار نعمان للثقافة – لبنان –
-         مشاركات في عدة لقاءات وندوات أدبية بالمغرب.
-   مساهم في تأسيس عدة جمعيات ثقافية..
3- النشاط الصحفي:
-         عضو هيئة تحرير مجلة Oriental fm الصادرة من وجدة حاليا.
-         مراسل جريدة العمل الديمقراطي سابقا
-         مراسل جريدة المنظمة سابقا
-         مراسل جريدة Libération سابقا
-          
4-     الإصدارات:
-         في الرواية:
-         Amphion matricule 4892- Rabat net 2008
-         L’incube –Rabat net 2008
-         أمفيون الرقم المهني 4892، ترجمة عيسى حموتي

-          :في الترجمة
-         Maamr Bakhtaoui- Les enfants de la nuit, Edilivre, Paris 2011
-         Eclats de rire (قهقهات):  Bensameh Derouich- Ministère de la culture 2010.
-          
-         Un cabas de fruits- (فواكه): M’hamed Najar – Poète Tunisien L’Harmattan 2009.


 :في الشعر  -
-         سماء أخرى تظلنا، مطبعة جسور، وجدة 2013 (منشورات المقهى الأدبي1، ديوان جماعي).
-         مراتيج باب البحر، إفريقية للنشر تونس 2009 (جماع ديوان).


-         في النقد:

-         القصيدة المغربية وأفق القراءة (كتاب جماعي).منشورات المقهى الأدبي
2، شتنبر 2014، وجدة.

-         كتابات تقديمية لبعض الفنانين التشكيليين والفوتوغرافيين..منشورة بالكاتالوجات الخاصة بمعارض لوحات هؤلاء الفنانين: محمد تاغزوت، اليزيد خرباش، محمد كتوي، ابراهيم حمامي، ادريس رحاوي...

5-     الجوائز:
-          جائزة نعمان للآداب بلبنان عن رواية: L’incube سنة 2003

6-     المنشورات:
-         نشر عدة قصص بالعربية والفرنسية بالمجلات والجرائد الوطنية، وبالمنتديات الإلكترونية، العربية والفرنسية.
-         نشر عدة قصائد بالعربية والفرنسية بالمجلات والجرائد الوطنية وبالمنتديات الإلكترونية، والفرنسية.
-         ترجم الشعر والقصة والرواية والمقالات والحوارات والدراسات، من وإلى العربية والفرنسية:
سان جون بيرس، جان بولهان، تودوروف، إدكار موران، جورج كوتوكدجيان،إدواردو كاليانو، أنتونيو تابوتشي، كارسيا ماركيز، ماكورو ماروياما، أوسفالد ديكرو... ولروائيين وقصاصين وشعراء مغاربيين وعراقيين وسوريين وفلسطينيين...
ترجمات منشورة بالجرائد الوطنية وبالمنتديات الإلكترونية.

7- المخطوطات:
- عدة مخطوطات في طريق النشر:

-         في مجال الإبداع:

                    *  بالفرنسية :
                         -  في الرواية: Narcisse des eaux usées
                         -  في الشعر ، ديوان:Céphalée
                       في القصة: Identité
                        -  في أدب الطفل : Un perce-neige magique

                                      *  بالعربية :
                         -  في الشعر، ديوان : المتوازيان
                         -  في القصة: التناوب                      
        
-         في مجال الترجمة:

                                     *  من الفرنسية إلى العربية:
                          -  في الدراسات:
                                                 *Clef de la poésie – de Jean Paulhan
 *La littérature en péril – de Tzvetan Todorov                                  
                          -  في الشعر:  
                                *Vents suivi de Chronique – de Saint-John Perse
 
                          -   في التاريخ :  عمل مشترك.
* Histoire du Maroc (groupe d’auteurs).        


المواضيع